احتفى سوق المباركية التراثي بالذكرى الثالثة والستين للعيد الوطني والذكرى الثالثة والثلاثين ليوم التحرير بأجمل الأشكال من خلال الأعلام واللوحات المعبرة عن حب الوطن مستمدا زينته من عبق التاريخ وأصالة الحاضر.
وامتزجت سعادة الناس واحتفالهم بحلة السوق التراثية التي ذكرت رواده بإنجازات ومآثر الماضي عبر المحال المبنية على الطراز المعماري القديم والفلكلور الشعبي من خلال “العرضة” والألعاب الشعبية القديمة.