هاشتاغ اسائة الجويهل لقبيلة شمر يتصدر المنصات التواصل الاجتماعية/ الوزير: لايجوز الاسائة للوحدة الوطنية
البحث عن موضوع اسائة الجويهل لقبيلة شمر، تحول الى تريند في الساعات الاخيرة؛ ما أدت الى ردة فعل الشعب تجاه هذه القضية و تعليق بعض المسؤولين في الدولة.
اسائة الجويهل لقبيلة شمر
يبدو أن الجويهل قام بتعليق عن حدث ما عبر كلوب هاوس و تتطرق في اثناء كلامه الى قبيلة شمر الذي أدى الى غضب الشعب و قيامهم بتريند هاشتاغ اسائة الجويهل لقبيلة شمر:
@Moi_kuw #الجويهل_يسيء_لقبيلة_شمر pic.twitter.com/AV2hFP9qxh
— ابو صقر (@sultanaani12) January 6, 2024
وفي سياق الردود الفعل بعد نشر هذا المقطع قام الرواد المواقع التواصل الاجتماعي بالتعليق على هذا المقطع؛
كتب هذا المستخدم: ان لم تحركوا قضية عند النائب العام . فلا نامت هالشخص يضرب في الوحدة الوطنية ليلل نهار !
ان لم تحركوا قضية عند النائب العام . فلا نامت
هالشخص يضرب في الوحدة الوطنية ليلل نهار#الجويهل_يسيء_لقبيلة_شمر
— Coffee (@Abu_duabi) January 6, 2024
و كتب مستخدم أخر: احنا الحضر مانرضي علي اعمدة وقبائل الكويت من هالجاهل ونبي يتوقف عند حده وهذا من اسباب الفتن ونعاني منه كثيرا!
احنا الحضر مانرضي علي اعمدة وقبائل الكويت من هالجاهل ونبي يتوقف عند حده وهذا من اسباب الفتن ونعاني منه كثيرا #الجويهل_يسيء_لقبيله_شمر
— الرحية (@Habebor) January 6, 2024
و كتب حساب الدكتور عبدالرحمن النصار:
وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد وفقه الله ورعاه: الإساءة لقبيلة كريمة وركن من أركان الكويت والخليج والوطن العربي يجب أن لا تمر مرور الكرام .. يجب القبض عليه وتقديمه للعدالة بتهمة الإساءة للوحدة الوطنية ..
https://x.com/alnassar_kuw/status/1743666154088861847?s=20
تعتبر الإساءة القومية والعرقية من الظواهر الضارة التي قد تؤدي إلى تصاعد التوترات وزيادة الانقسامات في المجتمع. يجب على الأفراد والجماعات الامتناع عن اللجوء إلى التحريض العنصري أو القومي، والعمل على تعزيز قيم التعايش والاحترام المتبادل.
من الناحية الحكومية، يجب على الدولة تكثيف جهودها في مكافحة الإساءة القومية وتعزيز الوحدة والتضامن الوطني. يمكن أن تشمل هذه الجهود التشديد على تطبيق القوانين التي تجرم التمييز والتحريض العنصري، وتعزيز التوعية العامة حول أهمية التعايش السلمي واحترام التنوع الثقافي.
كما يمكن أيضًا تعزيز التفاهم الثقافي من خلال برامج تثقيفية وتوعية تستهدف الشباب والمجتمع بشكل عام. هذه البرامج يمكن أن تشمل ورش عمل حول التسامح وحوارات بناءة تعزز الفهم المتبادل وتقدير الاختلاف.
إن تعزين التفاهم والوحدة في المجتمع يسهم في بناء مجتمع أقوى وأكثر استقرارًا.
